5 Easy Facts About الذكاء العاطفي Described

5 Easy Facts About الذكاء العاطفي Described

Blog Article

ربما تذكّرت الآن بعض رفاقك في الدراسة المتفوقين دراسيًا، لكن داخل المجتمع تجدهم منبوذين ولا أحد يُحبهم لأنّهم لا يمتلكون الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي، ويعتقدون عن جهالة أنّ التفوّق في الدراسة هو أساس الحصول على وظيفة العمر والنجاح في الحياة.

“، عن أبي هريرة: “أنَّ رَجُلًا قَالَ للنَّبِيِّ ﷺ: ‘أَوْصِني’، قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ’، فَرَدَّدَ مِرَارًا قَالَ: ‘لا تَغْضَبْ'”، رواه البخاري.

يخلق القائد من خلال ذكائه العاطفي؛ بيئة عمل إيجابية يسودها التعاون والراحة.

إضافة إلى ذلك، فالغضب قد يُؤدّي بصاحبه إلى مُشكلات في الصحة النفسيّة.

يتقبل القائد الناجح الخطأ، وينظر إليه على أنَّه فرصة للتعلم.

قد تتفوق تقنياً في وظيفتك؛ لكن إذا لم تتمكن من التواصل الفعال مع أعضاء فريقك أو التعاون معهم، فستكون تلك المهارات التقنية دون جدوى؛ فمن خلال إتقان الذكاء العاطفي، يمكنك الاستمرار في تطوير حياتك المهنية ومؤسَّستك على حد سواء.

هذا الأمر حدث، دون ذكر الأسباب الأخرى، بسبب عدم تحكّمه في شهوته الجنسية خُصوصًا، وعدم التحكّم في نفسه عمومًا.

أثر الذكاء العاطفي في أداء المديرين وأنماط القيادة الإدارية:

هي فن التأثير في الآخرين، وتوجيههم نحو تحقيق أهداف المنظمة.

اقرأ مقالنا إذن بعنوان: كيف نفهم مشاعر الآخرين وهل لدينا علم بما يحتاجونه منّا بالفعل؟

هنا ستجد كل ما تحتاج إليه من أجل النجاح اتبع الرابط بحياتك العملية؛ فنحن نعطيك ومضات لمساعدتك لتكون أنت قصة نجاح نكتب عنها غداً.

إنهم واثقون جدًا بأنفسهم لأنهم يؤمنون بحدسهم ولا يسمحون لمشاعرهم بالخروج عن السيطرة.

يعمل القادة المتحفزون بشكلٍ دؤوب من أجل تحقيق أهدافهم، ولديهم طموحات كبيرة في مجال عملهم في الإدارة والقيادة، فكيف يمكِنك تحسين الحافز لديك؟

نعيش اليوم في عالم مُمتلِئ بالضغوطات الذكاء العاطفي والتحدّيات، إنّه عالم التوتر بامتياز. الكل أصبح مُتوترًا بسبب طريقة عيشنا الحالي وبسبب الحضارة التكنولوجية التي نعيشها.